نتائج البحث: النسوية المغربية
صدر حديثًا العدد 82 لشهر آب/ أغسطس 2023، من مجلة "الشارقة الثقافية"، التي تصدر عن دائرة الثقافة بالشارقة، حيث تتوقف الافتتاحية عند الأدب وتشكيل الوعي، مشيرة إلى أنّه يحمل في طياته مسؤولية كبرى تتعلق بالإنسان والوجود والذات والوعي.
أعلنت جوائز راثبون فوليو عن الفائزين النهائيين في فئاتها الثلاث، وفاز الديوان الأول للشاعرة الغانية البريطانية فيكتوريا أدوكوي بولي "هادئ". أما بوكر فأعلنت عن قائمتها الطويلة منتصف مارس، وتتضمن 13 عملًا مترجمًا من 11 لغة، تغطي أربع قارات.
هل يمكن اعتبار علاقة النساء (والرجال أيضًا أحيانًا) بجسدهن ومظهرهن وهيئتهن، في الزينة والتجميل، كما في اللجوء للعناية بالذات وبالأخص للجراحة التجميلية، موجة قَبلية جديدة لها طقوسها الخاصة؟
عام 2006، نظمت الفنانة التونسية المعاصرة مريم بودربالة معرضًا بعنوان "الصورة المنكشفة" شكل لحظة فارزة في تناول الاستشراق الفوتوغرافي، تتنطع فيه نساء فنانات لإعادة نظر أركيولوجية ومعرفية وتأويلية بالنظرة الاستشراقية للجسد الأنثوي، والتي جعلت من هذا الأخير محطّا لكافة الاستيهامات.
قبل شهرين، اختارت قناة Arte الفرنسية/ الألمانية أربع فنانات عربيات، اخترن بدورهن الكوميكس وسيلةً للتعبير عن أنفسهن؛ عن القلق وعن الأمل، وهو فرصة للإطلال على أحوال المدينة، المرأة والحرب، ولا سيما الكوميكس وحضوره كفنٍ بات قائمًا في العالم العربي.
عن مكتبة سلمى الثقافية في تطوان، صدر للقاصة والباحثة المغربية، نجاة بوتقبوت، كتاب نقدي بعنوان "التمثيل السردي النسوي، حوارية الخطاب والمتخيّل"، وقد تناولت فيه الكاتبة بالدرس والتحليل نصًا روائيّا لزهور كرام تحت عنوان "قلادة قرنفل" كنموذج.
إذا كان ابن عربي قد أنّث العالم والألوهة فذلك لكي يتماشى مع عملية الخلق باعتبارها فعلًا أنثويًا. إنه تأنيث لا يمكن أن ندرجه في المواقف النسوية بمعناها الحديث التي تستعيد التاريخ وتسعى إلى إعادة صياغته وفقًا لمنظور نسوي.
كان المغرب واحدًا من أحلامي الوحدوية التي لم تزدها هزيمة 1967 إلا وحدوية. وكان ما قرأت من المغرب وعنه قد رسم لي المغرب واحدًا من أحلامي الثقافية أيضًا. وها هي الدار البيضاء، ها هو حيّ مرس السلطان.
صدر حديثًا للباحث المغربي، مخلص الصغير، كتاب جديد بعنوان "المثل الجائر"، وهو دراسة حول الصور النمطية الجنسوية في الأمثال الشعبية المغربية. وبذا يواصل هذا الكاتب الخوض في مشروع نقدي تنويري لا يفصل الجمالي عن النضالي، ولا الاجتماعي عن الثقافي.
من يعرفون كتابات ألين دو لينس وحياتها هم نادرون، ربما لأنها لا تتسم بالطابع المغامر لإيزابيل إبرهاردت، التي اعتنقت الإسلام وعاشت الترحال في الجزائر وصحرائها، وتزوجت مسلمًا، وكانت تتزيا بزي الرجال حينها.